شماره ركورد كنفرانس :
4222
عنوان مقاله :
أثر المرجعيات الفكرية في فهم النص القرآني » مدرسة العلامة السيد محمد حسين الطباطبائي أنموذجاً «
پديدآورندگان :
السلامي فاطمة عبد الأمير Fatimaalsalami12345@gmail.com الكلية الإسلامية الجامعة / النجف الأشرف / العراق
كليدواژه :
القرآن الكريم , التفسير , المرجعيات الفكرية , الطباطبائي.
عنوان كنفرانس :
اولين همايش بين المللي نقش عربي نويسان و عربي سرايان ايراني در رشد و شكوفايي فرهنگ و تمدن اسلامي
چكيده فارسي :
تسعى هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على قضية أسهمت اسهاماً كبيراً في تنوع وجهات نظر مفسري ودارسي النص القرآني الكريم مما أدى إلى تعدد التفاسير والدراسات القرآنية واختلاف مناهجها واتجاهاتها، ألا وهي (المرجعيات الفكرية) لكل مفسر أو دارس للقرآن الكريمبين البحث نماذج من المفسرين و أثر المرجعيات الفكرية في تفسيرهم للنص القرآني الكريم، ومن ثم فصل الحديث في (مدرسة السيد محمد حسين الطباطبائي) وبين أثرها في تطوير فهم النص القرآني، ومن ثم وقف على أبرز العوامل التي أدت إلى تأثر الدارسين بها. جاء البحث علي قسمين، هما: المبحث الأول : وهو بعنوان (المرجعيات الفكرية وأنواعها)، وقفت فيه على معنى المرجعيات الفكرية و المبحث الثاني : فهو بعنوان (مدرسة العلامة السيد محمد حسين الطباطبائي)، وهو مبحث تطبيقي اخترت فيه الوقوف عند مدرسة العلامة . وقد تلت هذين المبحثين خاتمة بنتائج البحث كان من أهمها: إن التنوع الذي شهدته الدراسات القرآنية، في فهم النص القرآني لم يأت من فراغ، وإنما حصل ذلك نتيجة لتنوع المرجعيات الفكرية للمفسرين والدارسين على مر العصور. كماتؤكد هذه الدراسة على أن جهود العلامة السيد الطباطبائي في الفلسفة والتفسير قد شكلت بحث نقطة تحوّل كبيرة في الفكر الشيعي عموماً سواء في ذلك الناحيتين النظرية والعملية.