شماره ركورد كنفرانس :
4841
عنوان مقاله :
الإعلام العلوي في ضوء حكومة العدل
پديدآورندگان :
الزويني الحسيني عمار ammaralzwainy7@gmail.com محقق دانشگاه بغداد , مصلح نيما mosleh.nima@yahoo.com كارشناس نرم افزار كامپيوتر، لرستان، ايران
تعداد صفحه :
19
كليدواژه :
الإعلام العلوي , الحكومة , خطاب الإعلام , العدل .
سال انتشار :
1397
عنوان كنفرانس :
دهمين همايش بين المللي سيره علوي
زبان مدرك :
عربي
چكيده فارسي :
لاشكَّ أنَّ الإعلام يمثل سلطةً ذات أهميّة كبيرة، وإدارة هذه السّلطة تحتاج إلى عقول تمتاز بالذكاء والحنكة؛ لأنّ أصحاب هذه السّلطة يؤمنون بالقوّة، وفعاليّة هذه القوّة في قلب موازين أي معادلة كانت، رياضيّة أو سياسيّة أو اقتصاديّة أو ثقافيّة؛ لذا يرافق الإعلام أي حركة يراد لها النّجاح، ولاسيما إذا كانت الحركة ثقافيّة نجد الإعلام حاضراً بكل إمكانيّاته، وحركة الإعلام العلوي الثقافيّة رافقتها حركة إعلامية جسّدها الإعلاميّون، وهنا تكمن أهميّة البحث في إثبات وجود هذه الحركة الإعلاميّة، فضلاً عن ذلك قراءة هذه الحركة الإعلاميّة في ضوء إثبات الهويّة الدينيّة، عن طريق بيان أسسها الفكريّة، ومنطلقاتها الثقافيّة في إبراز صورة الإسلام الناصعة، وكذلك مقارعة الإعلام الباطل المتمثل في الإعلام المضاد المضلل لصورة الإسلام، واليوم أساليب مواجهة الخطاب الإعلامي تغيّرت وتنوّعت، فأصبح الإعلام مهمّاً. إنّ البحث تضمّن إعلام الخطاب العلوي في مواجهة التقاعس الفكري، كذلك بروز الهويّة الدينيّة في لغة الإعلام العلوي، وأيضاً أثر الإعلام في تبّنيه قضايا العدل في الحكومات، والنهوض بها، لذا أضحى موقف العدالة منصة الإعلام العلوي، ولاسيما وهي تجسّد القيم الإنسانيّة الرافضة لظلم الإنسان، وكشف زيف المضللين المتّخذين الإعلام سبيلا لذلك، وهذه مثّلت أهم نتائج البحث، متخذين المنهج التحليلي سبيلاً لذلك؛ لذا يوصي البحث بتتبع القيم الإعلاميّة، في الخطابات العلويّة التي تشكل نظريّة الإعلام العلوي الهادف ذات الامتداد العريق، ومساهمتها في نشر الإسلام، من خلال الكتب والرسائل، وكذلك الابتعاد عن التضليل.
كشور :
ايران
لينک به اين مدرک :
بازگشت