شماره ركورد كنفرانس :
5512
عنوان مقاله :
الثورة الإسلامية في إيران والإعلام المضاد (الوجه الحقيقي ومحاولات التزييف)
پديدآورندگان :
السعدي علي مرحلة الدكنوراه، جامعة المصطفى العالمية، كلية العلوم والمعارف، تخصص تاريخ الحضارة الاسلامية
تعداد صفحه :
26
كليدواژه :
الثورة الاسلامية , التعاليم الاسلامية , الامام الخميني , الحكومة الاسلامية , الاعلام المضاد.
سال انتشار :
1401
عنوان كنفرانس :
همايش بين المللي جهاد تبيين؛(چيستي،فرصتها، راهبردها و راهكارها)
زبان مدرك :
عربي
چكيده فارسي :
يدور هذا البحث حول الثورة الاسلامية في ايران منذ النشأة الى ان تشكلت عنها حكومة اسلامية قوية، ويركز على أهم المراحل التي مرت بها هذه الثورة. ويبحث كذلك حول اهمية تشكيل حكومة اسلامية قوية تحمي المسلمين من سيطرة الشرق والغرب وتدافع عن اراضيهم، ومدى اهمية ان تستفيد هذه الحكومة من التعاليم الاسلامية وتجعلها الاساس الذي تستمد منه دستورها وقوانينها وتطبيقها على الامة الاسلامية. وينظر هذا البحث في مدى استفادة الحكومة التي اسسها واثبت قواعدها الامام الخميني من التعاليم الاسلامية المتمثلة في الكتاب والسنة وسيرة المعصومين عليهم السلام ومدى تطبيقها لهذه القوانين على ارض الواقع. وعن تأثير هذه الحكومة على الثقافة والحضارة الاسلامية وعلى المسلمين. ان اهم النتائج التي توصل اليها هذا البحث هي ان الثورة الاسلامية لم تأت من فراغ بل كان لها أسبابها ومبرراتها التي جعلت من الامام الخميني رحمه الله وبقية العلماء يقومون بهذا الامر، وفي الحقيقة فقد استمرت هذه الاسباب لاكثر من نصف قرن، بعضها اسباب داخلية وبعضها خارجية، واعتمدت الحكومة التي اسسها وأرسى قواعدها الامام الخميني (قدس سره) بشكل اساسي على التعاليم الاسلامية سواء في قيامها او في استمرارها، وان هذه الحكومة تعتبر البذرة في احياء الحضارة الاسلامية، وقد اثرت بشكل كبير على المفكرين والثوار المسلمين في شتى انحاء العالم، ولد وجد من عارضها من الداخل والخارج، واستخدمت ضدها الاشاعات والتضليل، وقام الاعلام المضاد والمناهض للثورة بمحاولة التقليل من شأنها وتشويهها بكل ما اوتي من قوة بدعم من الدول الكبرى في العالم، ولكن بجهود الثوار المخلصين وحكمة الامام الخميني(قدس سره) والامام الخامنائي(دام ظله) احبطت جميع تلك المحاولات.
كشور :
ايران
لينک به اين مدرک :
بازگشت