شماره ركورد :
1015747
عنوان مقاله :
آليات إثراء عاطفة الحزن في اشعار صلاح عبدالصبور و حسين منزوي (دراسة تحليلية مقارنة في الرموز الشعرية)
پديد آورندگان :
اميري، جهانگير دانشگاه رازي، كرمانشاه- گروه زبان و ادبيّات عربي
تعداد صفحه :
17
از صفحه :
21
تا صفحه :
37
كليدواژه :
الأدب المقارن , صلاح عبد الصّبور , حسين منزوي , موتيف الحزن , الرّموز التّاريخيّة , الرّموز الدّينيّة
چكيده فارسي :
الآليات الّتي يعتمدها الشّاعر للإيحاء والتّأثير بدلاً من المباشرة والتّصريح تنقل المخاطب من المستوي المباشر للقصيدة إلي المعاني والدّلالات الكامنة وراء النّصّ كما تقوم باستكمال ما تعجز الكلمات عن بيانه الصّريح. فالتّعبير بالرّمز يعطي زخماً وغنيً وخصوبة للنّصّ الشّعري وهذا ما دأب عليه الشّعراء المعاصرون وقد عكف الشّاعران الإيراني والمصري حسين منزوي وصلاح عبد الصّبور علي توظيف تقنيّات حديثة، لما فيها من قدرة علي توجيه الأفكار وتعميق الرّؤية الفنّية وإثراء النّص وتخصيبه. فقصائدهما طافحة بالإيحاءات الدّلاليّة والرّصيد الهائل للرّموز التّاريخيّة كـ «رستم» و«سهراب» و«سندباد» و«حلّاج» والشّخصيّات الدّينيّة كالنّبي موسي (ع) وعيسي (ع) والإمام الحسين (ع). علاوة علي ذلك فقد استغلّ الشّاعران ظاهرة اللّيل والألوان وإفرازاتها الدّلاليّة لإثراء موتيف الحزن في أشعارهما. يعمد هذا البحث إلي الدّراسة المقارنة للآليات الفنّيّة الّتي استخدمها الشّاعران منزوي وعبد الصّبور لبلورة الحزن في أشعارهما اعتماداً علي المنهج الوصفي - التّحليلي التّابع للمدرسة الأمريكية. ومن أبرز النّتائج الّتي تفيدها دراستنا هذه أنّ مشاعر الحزن تكاد تكون قويّة وغالبة في اشعار الشّاعرين إلّا أنّ حزن منزوي ناجم عن عوامل وأسباب ذاتيّة أو فرديّة في حال ينبثق حزن عبد الصّبور من أسباب سياسيّة واجتماعيّة ثمّ إنّ منزوياً يبدو من خلال كلماته شاعراً متشائماً بينما يبدو عبد الصّبور شاعراً متفائلاً بصورة عامة.
سال انتشار :
1396
عنوان نشريه :
كاوش نامه ادبيات تطبيقي
فايل PDF :
7497644
عنوان نشريه :
كاوش نامه ادبيات تطبيقي
لينک به اين مدرک :
بازگشت