شماره ركورد :
1037029
عنوان مقاله :
ركَائز الفكر الأدبي في المدينه العظمى عند أمين الرِّيحاني
پديد آورندگان :
هاشمي ، مريم أكاديمية العلوم الإنسانية والدراسات الثقافية
تعداد صفحه :
27
از صفحه :
139
تا صفحه :
165
كليدواژه :
الفكر الأدبي , المدينة العظمى , الكتّاب , الشعر والفلسفة , الشعراء , الأدب الملتزم.
چكيده فارسي :
إن أمين الرِّيحاني (1876-1940) هو من الأدباء الذين يستمدّون أدبهم من شخصياتهم وزناً فوق وزن، الذي يكون للأدب نفسه وللأفكار نفسها،كان يقصد أن يكون الأدب في مدينته المثالية (المدينة العظمى) أداة لبعث الأمة، وتفاعلاً مع حياة المجتمع، وصورة صادقة من صور الحياة بشتّى مناهجها، ومختلف مآسيها، وأن يكون تعبيراً صادقاً عن مجتمعه تتلاقى في ظواهره، شتّى النوازع القوميّة ومختلف التيّارات الإنسانيّة. و يركّز أيضاً على أن يكون الشعر قوياً و مفيداً،كما يكون ممتعاً في آن واحد، لذا يطالب الشعراء في المدينة العُظمى أن يكونوا ثورةً على ما كان يحيط بهم من أوضاع محزنة، وأن يكون الشعر وظيفة الوجود، إلى تحسّن الحالة الوطنيّة والشعور بالعزّة والكرامة، ويستعذب من الشعر، النوع الذي فيه عبرة وذكرى، والذي فيه صورة الحياة ما يساعد على احتمالها، وما يحفّزنا للاستمرار في الأعمال العقليّة والروحيّة؛ وأنّ صوت الشاعر الحقيقي هو صوت الأمّة في المدينة، الذي يجمع بين جمال الشعر وسموّ الفلسفة وحبّ الإنسانية. اعتمدتُ في هذه الدراسة على منهجين، أولاً: المنهج الوصفي، ألاحق من خلالهِ أفكار الرِّيحاني التي تنصبّ في أطروحات أدبية من خلال مؤلّفاته حسبما يتوافق مع حاجة البحث، وثانياً: المنهج المقارن، لتبيان ما يميّز الريحاني بين فولتير و روسو في معالجة أصناف الكتّاب في المدينة العظمى.
سال انتشار :
1395
عنوان نشريه :
لسان مبين
عنوان نشريه :
لسان مبين
لينک به اين مدرک :
بازگشت