شماره ركورد :
1037094
عنوان مقاله :
جماليات توظيف المرأة والحب في القصيدة الأدونيسية بين النظرتين الصوفية و السوريالية (تحولات العاشق نموذجاً)
پديد آورندگان :
احمدي ، محمدرضا دانشگاه تربيت مدرس , احمدي ، محمدرضا دانشگاه تربيت مدرس , پرويني ، خليل - گروه زبان و ادبيات عربي , پرويني ، خليل - گروه زبان و ادبيات عربي , روشنفكر ، كبري دانشگاه تربيت مدرس , روشنفكر ، كبري دانشگاه تربيت مدرس , نظري منظم ، هادي دانشگاه تربيت مدرس , نظري منظم ، هادي دانشگاه تربيت مدرس
تعداد صفحه :
23
از صفحه :
1
تا صفحه :
23
چكيده فارسي :
أقبل الشعراء العرب المعاصرون على توظيف الصوفية في شعرهم يمزجونها بالاتجاهات الأدبية الحديثه. وهذه النزعه التي يمكن اعتبارها نوعاً من الرجوع إلى الماضي أو التأصيل تتجلّى في شعر أدونيس. ويحاول هذا البحث دراسه مبدأين مشتركين بين الصوفية و السوريالية ألا وهما الحبّ والمرأة في قصيده تحولات العاشق معتمداً على المنهج الوصفيالتحليلي مبرزاً كيفية تمازجهما في الشعر وجمالية هذا العمل. أما من أةم ننتائج البحث فيمكن الإشاره إلى حركه الصوفية والسوريالية في الشعر جنباً إلى جنب. ويؤكد الشاعر فية على الحبّ والمرأة بوصفهما عنصرين مشتركين في الصوفية والسوريالية مصوّرا المرأة في هيأة الخالق والمخلوق أو أرضية وباطنية أحياناً. ويكون الحبّ من الطرق التي يتوحدّ الحبيب/ الصوفي مع الحبيبه/الله/المطلق. وتسمّى هذه الوحده في الصوفية بـ وحده الوجود وفي السوريالية بـ النقطه العلياء يذوب فيةا الاختلافات العرفية متحولهً إلى الائتلاف. ويبحث الشاعر عبر توظيف الحب و المرأة في هذه القصيدة عن أن يغيّر النظرات السائدة المترسخة في المجتمعات العربية والإسلامية. فلا يرى الشاعر المرأة عنصراً هامشياً بل إنها العنصر الأساس للكون والخلق وتقدر على أن تخلق وتحلّ محل الله/ المطلق في المنظور الصوفي و المجهول في الفكر السوريالي. كما أنّ الحبّ هو مفتاحٌ للوصول إلى الحياة الخالدة المستمرة، ويمكن للمرء والمرأة أن يبقيا في عالم الخلد بعد أن تذوّقا الحب الذي هو مفتاح المعرفة. فالمرء يمكن أن يصل إلى المطلق عبر حبّ المرأة، كما أنها طريقة إلى معرفة نفسه. فيبتغي الشاعر أن يكتشف الوجود عبر جسد المرأة، وينوي أن يبلغ اللامرئي عبر فهمه المرئي/الجسد. فالمرأة هي قنطرة للوصول إلى المعرفة الحققة، ولم تتحقق هذه المعرفة إلا باللجوء إلى الحب الذي يُحيي الإنسان.
سال انتشار :
1397
عنوان نشريه :
لسان مبين
عنوان نشريه :
لسان مبين
لينک به اين مدرک :
بازگشت