عنوان مقاله :
تحليل و نقد ساختارهاي فقهي مستقل اهل سنت
عنوان به زبان ديگر :
فاقد عنوان لاتين
پديد آورندگان :
رضي آصف آگاه (اشكوري)، محمد پژوهشگاه علوم و فرهنگ اسلامي - گروه فلسفه فقه و حقوق
كليدواژه :
ساختار فقه اهل سنت , تبويب فقه , ساختارشناسي , نقد ساختار , فلسفه فقه
چكيده فارسي :
ساختارهاي فقهي اهل سنت را ميتوان به دو دسته ساختارهاي مستقل و ساختارهاي ناظر به حقوق تقسيم كرد. ساختارهاي مستقل بيشتر مربوط به قبل از مصطفي زرقا (1322ق) هستند. اين ساختارها مستقل از علم حقوق طراحي شدهاند. اولين ساختار در قرن ششم از غزالي است و پيش از او تبويبهاي فقهي مطرح بودند، نه ساختار. هشت ساختار مستقل يافت شد كه عبارتاند از: ساختار غزالي در احياء العلوم، ساختار ابنجزّي در قوانين الاحكام الشرعية، ساختار ابننجيم در البحر الرائق، ساختار ابنعابدين در حاشية رد المختار، ساختار خضريبك در تاريخ التشريع الاسلامي، ساختار ابنعطا در هذا حلال و هذا حرام، ساختار عبدالكريم زيدان در المفصّل و ساختار علويط در تجديد الاسلام. در اين مقاله اين ساختارها با روش نقد و بررسي ارزيابي ميشوند و نقاط قوت و ضعفشان بيان ميشود. اين مقاله درصدد است بيان كند كه ساختارهاي ارائهشده از متقدمان اهل سنت كه از قرن ششم شروع شده، مستقل از ساختار علم حقوقاند و با معيارهايي مانند روابط انساني، اهداف شريعت، قصد تقرب و غرض از تشريع طراحي شدهاند. اين ساختارها در برابر ساختارهاي متأخران اهل سنتاند كه بهدنبال پيروي از ساختار علم حقوق هستند.
چكيده عربي :
يمكن تقسيم البناءات الفقهية لأهل السُنّة الى مجموعتين: البناءات المستقلة والبناءات المتعلقة بالحقوق. البناءات المستقلة أكثر ما تعود الى ما قبل مصطفى الزرقا (1322هـ). هذه البناءات المستقلة جرت صياغتها بمعزل عن علم الحقوق. كانت أوّل بنائية في القرن السادس طرحها الغزالي، ومن قبله لم تكن هناك بنائية، بل كانت التبويبات الفقهية هي المطروحة. تم التعرّف على ثمان بنائيات مستقلة، وهي: بنائية الغزالي في احياء العلوم، وبنائية ابنجزّي في قوانين الاحكام الشرعية، وبنائية ابن نجيم في البحر الرائق، وبنائية ابن عابدين في حاشية ردّ المختار، وبنائية الخضري بك في تاريخ التشريع الاسلامي، وبنائية ابن عطا في هذا حلال وهذا حرام، وبنائية عبد الكريم زيدان في المفصّل، وبنائية العلويط في تجديد الاسلام. يهتم هذا البحث بالنظر في هذه البناءات وتقييمها بمنهجية التمحيص والنقد، ويكشف عما فيها من نقاط قوّة وضعف. يرمي هذا البحث الى بيان أن البنائيات التي طرحها متقدمو أهل السُنّة ابتداءً من القرن السادس، جاءت صياغتها بمعزل عن بنائية علم الحقوق وبمعايير مثل العلاقات الإنسانية، واهداف الشريعة، وقصد التقرب، والغرض من التشريع. وهذه البناءات تقع في مقابل بناءات المتأخرين من أهل السُنّة الذين يسيرون على منهج بنائية علم الحقوق.
عنوان نشريه :
مطالعات تطبيقي مذاهب فقهي