عنوان مقاله :
تفسير موضوعي قرآن از منظر استاد محمدتقي مصباح
عنوان فرعي :
Thematic interpretation of the Quran from the perspective of Ayatullah Muhammad Taqī Mesbāh Yazdī
پديد آورندگان :
رجبي ، محمود نويسنده ,
اطلاعات موجودي :
دوفصلنامه سال 1388 شماره 4
كليدواژه :
ويژگي , كاربرد , ضرورت , مصباح , استاد , قرآن , معارف , تفسير موضوعي , مراحل , آسيب
چكيده فارسي :
اين مقاله در صدد است تا ابعاد مختلف تفسير موضوعي را از منظر استاد محمدتقي مصباح يزدي بررسي و ويژگي‌هاي برجسته تفسير موضوعي ايشان با نام معارف قرآن را بيان كند. تفسير موضوعي عبارت است از بيان مفاد واژگان و عبارات آيات قرآن و آشكارساختن مراد خداوند در موضوعي از موضوعات با بهره‌گيري از مجموعه آيات مرتبط با آن و بر اساس روش گفت‌وگوي عقلايي و ادبيات عربي. تفسير موضوعي در آثار قرآن پژوهان سه كاربرد دارد: 1. تفسير لفظي؛2. تفسير وصفي و تصنيفي؛ 3. تفسير تحليلي و تبييني. استاد مصباح تعبير تفسير موضوعي را شايسته كاربرد دوم و به ويژه كاربرد سوم مي‌داند. مراحل تفسير موضوعي از منظر استاد مصباح عبارت‌اند از: انتخاب موضوع يا مسيله، تحديد مفهوميِ موضوع يا مسيله، استخراج و گردآوري آيات مرتبط با موضوع يا مسيله، تعيين حد دلالت آيات، تعيين نوع ارتباط آيه با موضوع، دسته‌بندي منطقي ريزموضوعات و تفسير هريك از آيات گردآوري شده. مهم‌ترين آسيب‌هاي تفسير موضوعي از نظر استاد مصباح عبارت‌اند از: غفلت از سياق، نگرش تك بعدي، تحميل راي و تطبيق‌هاي ناروا. ايشان علاوه بر بحث‌هاي نظري، در عمل براي مصون ماندن از آسيب‌هاي تفسير بسيار كوشيده‌اند.
برخي از مهم‌ترين ويژگي‌هاي تفسير موضوعي استاد مصباح عبارت‌اند از: فراگيريِ همه آموزه‌هاي قرآن، نظام‌واره‌سازي معارف قرآن، نگرش سيستمي (نظام‌مند) طولي، روز‌آمدي و آينده‌نگري، انسجام و اتقان روش‌‌شناختي.
چكيده لاتين :
Studying the different dimensions of thematic interpretation from the perspective of Ayatullah Muhammad Taqi Mesbah Yazdi, the present article seeks to explain the main features of his thematic interpretation entitled “Maarif i Quran” i.e. “the teachings of the Quran”. Thematic interpretation aims at explaining the meaning of the words and phrases of Quranic verses and revealing the divine intents in a special subject benefiting from the whole verses relevant to it based on the rational discussion and Arabic literature. Thematic interpretation in the works of researchers of the Quran refers to: 1. verbal interpretation 2. Descriptive and original interpretation and 3. Analytical and explanatory interpretation. Ayatullah Mesbah sees it preferable to refer the thematic interpretation to the last two usages. The stages of thematic interpretation according to Ayatullah Mesbah are the following: choosing the topic or problem, conceptual definition of the topic, finding relevant verses and putting them together, determining the signification of the verses, specifying the relation of the verses to the topic, reaching the logical classification of the details of subjects and finally interpreting the verses collected. The most serious flaws in thematic interpretation according to Ayatullah Mesb?h are: neglecting the context, one-dimensional attitude, imposition of oneʹs own opinion and undue comparisons. In addition to conducting theoretical discussions, he has made his best to immunize Tafsir from its different flaws in practice. Some of the most significant qualities of the thematic interpretation of Ayatullah Mesbah are as follows: being comprehensive as to the whole teachings of the Quran, setting the Quranic teachings into didactic systems, adopting a systematically linked attitude toward verses, being up to date and prospective, and enjoying a methodological cohesion .
چكيده عربي :
تحاول هذه المقاله التي بين ايدينا ان تتعرّض بالدراسه والتحليل لمختلف الابعاد التي تتميّز بها ظاهره التفسير الموضوعيّ للقرآن في فكر الاستاذ الشيخ محمّد تقي مصباح اليزديّ، مع تسليط الضوي علي المميزات الخاصّه والاستثناييّه التي يمكن ملاحظتها بوضوح في كتابه الذي الّفه في التفسير الموضوعيّ، المسمّي ب «معارف القرآن».
التفسير الموضوعيّ عباره عن بيان مفاد العبارات والمفردات الوارده في آيات القرآن، وتوضيح مراد الله تعالي ومقصوده في موضوع من الموضوعات، بالاستفاده من مجموعه من الآيات المترابطه الوارده في سياق ذلك الموضوع، علي ضوي الاساليب المعمول بها في المحاورات العقلاييّه وبحسب النظام المتّبع في اللّغه العربيّه.
وقد ورد لمصطلح «التفسير الموضوعيّ» في كتب المفسّرين وعلماي القرآن استخدامات واطلاقات ثلاثه، وهي: 1. التفسير اللّفظيّ. 2. التفسير الوصفيّ والتصنيفيّ. 3. التفسير التحليليّ والبيانيّ. الّا انّ الشيخ مصباح يري انّ الاطلاقين الثاني والثالث ـ ولا سيّما الاطلاق الثالث ـ هما اقرب الاطلاقات واكثرها انسجاماً مع ما يمكن ان يكون مقصوداً من هذا المصطلح.
وامّا المراحل التي ينبغي ان يمرّ بها التفسير الموضوعيّ ـ من وجهه نظر الشيخ الاستاذ ـ هي عباره عن: اختيار وتحديد موضوع المساله المبحوث عنها، تحديد الموضوع من ناحيه مفهوميّه، القيام بعمليّه جمع واستخراج الآيات المرتبطه بالموضوع او المساله، تعيين حدود ومقدار دلاله الآيات، تحديد نوعيّه العلاقه التي تربط ما بين الآيه والموضوع، تصنيف المواضيع الفرعيّه للمساله وترتيبها بنحوٍ منطقيّ، وصولاً الي تفسير وشرح كلّ واحدهٍ من الآيات التي تمّ جمعها واستخراجها.
وامّا اهمّ السلبيّات التي قد يمني بها التفسير الموضوعيّ ـ بحسب قرايه الشيخ مصباح ـ، فهي عباره عن: الغفله عن السياق، القرايه الاُحاديّه الابعاد، وتحميل الآراي المسبقه علي الآيات، وتطبيق معانيها بنحوٍ مرفوض ولا دليل عليه. والي جانب الابحاث النظريّه، فقد حاول الشيخ الاستاذ العمل بشكلٍ جدّيّ في سبيل التخلّص من آثار هذه السلبيّات وضمان عدم ترتّبها علي ظاهره التفسير الموضوعيّ للقرآن الكريم.
ومن اهمّ المميّزات والخصوصيّات التي تطبع اسلوب الشيخ المصباح في التفسير الموضوعيّ: الجامعيّه والاحاطه بالنسبه الي كافّه تعاليم القرآن، تنظيم وترتيب معارف القرآن، اعتماد قرايه منهجيّه طوليّه، عصريّه، بعيده النظر، مع اسلوب معرفيٍّ يمثّل الغايه في الاتقان والانسجام.
اطلاعات موجودي :
دوفصلنامه با شماره پیاپی 4 سال 1388
كلمات كليدي :
#تست#آزمون###امتحان
