شماره ركورد :
609303
عنوان مقاله :
الشعر الجاهلي بين الشك واليقين
عنوان فرعي :
Pre-islamic poetry between doubt and certainty
پديد آورندگان :
حسيني، عبدالله نويسنده استاذ مساعد بجامعه فرهنگيان (پرديس شهيد بهشتي ـ بندرعباس) Hosseini, Abdollah
اطلاعات موجودي :
فصلنامه سال 1391 شماره 0
رتبه نشريه :
علمي پژوهشي
تعداد صفحه :
24
از صفحه :
251
تا صفحه :
274
كليدواژه :
الحياه الجاهليه , الشك , اللغه العربيه , الشعر الجاهلي , طه حسين , مرجوليوث , الانتحال
چكيده لاتين :
The phenomenon of doubt (hesitation) in pre-Islamic (Jaheli) poetry is usually accompanied with plagiarism (Entehal). Plagiary is not limited to any special nation; rather, it is widespread. In literary works of many nations. Mohammad Ibn-e-sallam Aljomahi and Abdolmalik Ibn-e- Hesham are among the most prominent critics of plagiary. Also , Morgolious, one of the greatest orientalists, has criticized this issue and branched the reasons for it into two categories: external and internal reasons. Mostafa sadeq Al-Rafei is among the first contemporary Arabs who took this issue into consideration. Then Dr. Taha Hossein in his book “The per-islamic poetry” discussed this issue. In the revised edition of his book titled “ pre-islamic literature “Dr Taha Hossein pointed out that “what we call pre-islamic literature is not actually pre-islamic, rather it has been concocted in Islamic era and attributed to pre-islamic (Jaheli) period”. He also believes that “the poetry in this period dose not illustrate the religious, political, economic, and social life of people and that in the pre-islamic poetry, the two famous languages of the peninsula, Adnanis and qahtanis have not been used”. not long after the publication of this book, it was faced with lots of criticism and following that many books appeared criticizing his ideas, some in an exagerated way and some with a fair Judgement.
چكيده عربي :
اقترنت ظاهره الشك في الشعرالجاهلي بقضيه الانتحال، و هي ظاهره ادبيه عامه لاتقتصر علي امه دون غيرها من الامم. و من اهم النقـّاد القدامي في هذا الجانب محمد بن سلـّام الجمحي، وعبد الملك بن هشام. وكان مرجوليوث اكبر مَن اثار هذه القضيه من المستشرقين، وقد بني رايه علي ضربين من الادلّه: الادلّه الخارجيه، والادلّه الداخليه. واوّل من بحث هذا الموضوع من العرب المعاصرين هو مصطفي صادق الرافعي، ثم تناول البحث الدكتور طه حسين في كتابه «في الشعر الجاهلي»، ثم نسخته المعدّله «في الادب الجاهلي»، وقال: «انّ الكثره المطلقه ممّا نسمّيه ادبا جاهليا ليست مِن الجاهليه و انما هي منتحله بعد ظهور الاسلام.» فبحث عن الدوافع والاسباب التي تدفع الباحث الي الشكّ في الشعر الجاهلي، و قال:«هذا الادب لايمثـّل الحياه الدينيه والعقليه والسياسيه والاقتصاديه والاجتماعيه للعرب الجاهليين.» ولاحظ انّ الشعرالجاهلي لايصوّر اللغتين الشايعتين في الجزيره:لغه الحميريين الجنوبيه، ولغهالعدنانيين الشماليه.اما اسباب الشك علي زعمه فهي: اولا: انّ اللغه لم تكن واحده في القبايل المختلفه قبل الاسلام. ثانيا: السياسه كانت تجبر الكثيرين علي انتحال الشعر. ثالثا: الدين، كان يدفع المسلمين الي الانتحال ليذكروا به انتظار القوم بعثه محمد(ص). رابعا: اتساع الفن القصصي وسرد الحكايات القديمه. خامسا: تنافس العناصر العربيه والفارسيه وغيرها من الشعوب. سادسا: منافسه الرواه والعلما في حفظ الاشعار والحرص علي تفسير ما اشكل من الالفاظ. فالاسباب التي يوردها الدكتور نسبيّه ولا يصحّ ان تُعمم. هذا فضلا عن انّ الكثيرين من ادبا العرب الاقدمين كابي زيد القرشي وابن سلام وصاحب الاغاني ذكروا بعض طرق الانتحال هذه، وكشفوا الستار عن كثير من منتحلات حمّاد الراويه وخلف الاحمر. فلم يكد يمضي علي صدور كتابيه حتي كانت هناك مجموعات مِن المولفات تنتقد طه حسين وكتابيه،اوّلا: لانّ هذا يشمل كل الشعر الجاهلي تقريبا، وقد بالغ الناقد حتي نفي وجود بعض الشعرا لا من جهه شاعريّتهم فحسب،بل من جهه كيانهم ايضا.ثانيا: لانّ انكاره هذا، وهو المسلم،خرّيج الازهر، يُعدّ انكارا لصحّه نسبه الابيات التي استشهد بها ابن اسحاق و ابن هشام في سيره نبيّ الاسلام (ص) ويمس في بحثه، عن اسباب الانتحال، صفه النبيّ المذكوره من حيث انّه كان منتظرا في البلاد العربيه من عهد بعيد.
سال انتشار :
1391
عنوان نشريه :
ادب عربي
عنوان نشريه :
ادب عربي
اطلاعات موجودي :
فصلنامه با شماره پیاپی 0 سال 1391
كلمات كليدي :
#تست#آزمون###امتحان
لينک به اين مدرک :
بازگشت