عنوان مقاله :
الامام علي عليه السلام اولُ مَنْ وَضَعَ النَحْوَ العربي
عنوان فرعي :
Imam Ali (AS), The First Who Developed Arabic Grammar
پديد آورندگان :
مولايي نيا ، عزت الله نويسنده استاذ مساعد بـجامعه قم Molayi-nia, Ezzatollah , بايگان ، محمد عابدين نويسنده ماجستير في اللغه العربيه وآدابها من جامعه قم Bayegan, Mohammad Abedin
اطلاعات موجودي :
فصلنامه سال 1393 شماره 0
كليدواژه :
الامام علي (ع) , النحو العربي , ابو الاسود الدولي , الباحثون الـمحدثون , النحويون الاوايل
چكيده لاتين :
Undoubtedly the founder of any knowledge is who laid the cornerstone of that. On the base of many narratives, Imam Ali (AS) is the founder of Arabic grammar who directed Abul Asvad Addoali to expand Arabic grammar. But some of modern scholars imitated some orientalists and on the base of a few narratives denied that the founder of Arabic grammar is Imam Ali (AS). They also refused to accept the ability of the early Arabs and Muslims to establish a science. Through responding to these deniers, this paper shows weaknesses of their opinions. The authors of this paper have also showed that the Arabic grammar has not been influenced by other languages.
چكيده عربي :
انّ اطلاق وصف موسس اي علم يعني تقدمه في وضع اللبنه الاولي له، وثبوت اسبقيته. وعلي الرغم من ورود الروايات الكثيره التي اشارت الي ان الواضع الاول للنحو هو الامام علي عليه السلام، الذي قام بتوجيه ابي الاسود الدولي للتوسع ووضع بقيه القواعد، الّا انّ بعض الـمحققين الـمحدثين اعتمدوا قلهً من الروايات التي تشكك في ذلك، مما حدا ببعضهم الي انكاره، سيرا علي نهج اكثر الـمستشرقين في انكار قدره اوايل العرب والـمسلمين علي تاسيس العلوم. ومن خلال الرد علي الـمنكرين يتبين ضعف رايهم؛ فوجود التقسيمات والتفريعات في الادب الـجاهلي يثبت خطا نفيها،كما ان اختصاص كل لغه بميزاتها ينفي امكانيه تاثر وضع النحو العربي باللغات الاخري، وانّ اعتماد التصور والاحتمال دون دليل لا يوثر علي مصداقيتها، بالاضافه الي ان بقا القاعده الاولي للنحو يثبت تاسيسه من قبل واضعها، وانّ الروايات القليله الـمعتمده عند الـمشككين جا ت غالبا مع ترجيح الروايات الـمويده. فاهميه هذا الـموضوع تتمثل في محاوله اظهار ضعف آرا الـمخالفين الـمبنيه علي التصورات التي لا تستند علي دليل مقبول في الـمناقشات العلميه الـمنصفه، وتاثرهم بالعواطف الذاتيه او بالـخلافات العقايديه او القوميه ، فالدفاع عن الـحقايق العلميه يستوجب الرد علي من يحاول تشويهها بدافع التاثير علي معنويات الامه، واضعاف ايمانها بقدره شخصياتها العلميه، مما يكشف عن تاثر بعض التحقيقات والبحوث بتوجيهات غير منطقيه في الاثبات او النفي يجب اظهارها حتي لا يتم الاعتماد عليها.
اطلاعات موجودي :
فصلنامه با شماره پیاپی 0 سال 1393
كلمات كليدي :
#تست#آزمون###امتحان