عنوان مقاله :
انسانشناسي، مبناي محوري مهدويت
عنوان فرعي :
الانتروبولوجيا، المبني المحوري للمهدويه
پديد آورندگان :
جعفري، محمدصابر - نويسنده عضو هييت علمي jafari , mohammadsaber -
اطلاعات موجودي :
فصلنامه سال 1393 شماره 10
كليدواژه :
اضطرار به وحي , اضطرار به حجت الهي , انسانشناسي , مهدويت , مسيوليت و رسالت انساني
چكيده فارسي :
اين نوشتار با اين پرسش كه «مباني انسانشناسي مهدويت چيست؟» به بررسي يكي از مباني مهم مهدويت ميپردازد. پژوهش ذيل در پي تبيين اضطرار به وحي و اضطرار به حجت حيّ به روش تحليلي است. انسان مركّب از جسم و روح و داراي دو عالم شهود و غيب است. او داراي مبدا و معاد، هدفدار و سيال مضطر به وحي است كه برايش راه را از بيراهه تبيين كند و مضطر به حجت و وليّ خدا (نبيّ و امام) است تا معصومانه وحي را اخذ و ابلاغ و تبيين كند و عملاً الگوي مسير و بشير و نذير باشد، بلكه به سمت هدايتگري مديريت كند. تكليفمداري و مسيول بودن انسان و وابسته بودن تغيير به دست و اراده انسان، موضوعي ديگر است كه حركت و تلاش براي تحقق جامعه موعود و اطاعتپذيري و همراهي از وليّ خدا را با خود به همراه دارد.
چكيده عربي :
يطرح الباحث في هذه الدراسه والبحث هذا السوال : ما هي مبادي الانتروبولوجيا -او علم الانسان- المهدويه؟ مع الاشاره الي اهم المبادي الاساسيه في المهدويه.
يبين هذا التحليل والدراسه حالات الاضطرار باللجو الي الوحي والاضطرار الي الحجه الحيّ باسلوب تحليلي. يتركب الانسان من جسم وروح، وله عالَمَين:عَالم الشهود وعَالَم الغيب. وله مبدا ومعاد، هادف وسيال، يبيّن الطريق الصحيح من المنحرف، و يضطر باللجو الي الحجه و وليّ الله (النبيّ والامام)، فياخذ المعصوم هذا الوحي ويبلغه للناس، ويكون مثالاً عملياً في مسير البشير النذير، بل يتجه نحو التوجيه والهدايه، اما قضيه التكليف ومسيوليه الانسان واعتماده علي طبيعه التغيير واراده الانسان، فهو موضوع آخر للحركه هو بحاجه الي بذل الجهد والسعي لتحقيق المجتمع الموعود والامتثال والمسايره لولي الله.
عنوان نشريه :
پژوهش هاي مهدوي
عنوان نشريه :
پژوهش هاي مهدوي
اطلاعات موجودي :
فصلنامه با شماره پیاپی 10 سال 1393
كلمات كليدي :
#تست#آزمون###امتحان