عنوان مقاله :
تحولات الافعال في السياق الشعري في الاشعار المختاره لمحمود درويش واثرها البلاغي في المتلقي
پديد آورندگان :
لطفي گودرزي، فاطمه نويسنده دانشجوي دكتري , , مامينج، فابيه بنت الحاج نويسنده استاد دانشگاه بترا مالزي , , مشايخي، حميدرضا نويسنده استاديار دانشگاه مازندران ,
اطلاعات موجودي :
فصلنامه سال 1393 شماره 18
كليدواژه :
اغراض الشاعر , المحسنات البديعيه , دلالات , الفوايد البلاغيه للالتفات
چكيده فارسي :
التفات يكي از سبكهاي بلاغي بيان و معاني به شمار مي آيد كه شعر بدان از كلام بشري متمايز مي گردد و همواره هيچيك از اشعار پيشينيان و معاصران از آن خالي نبود زيرا داراي انعطافي زيباست در تغيير سخن از حالتي به حالت ديگر. و آن از ميان سبكهاي بلاغت عربي در گذشته و حال به عنوان پديده سبكي بشمار مي آيد به گونه اي كه اديبان فايده التفات را در دلالت آن و عنايت به معناي مقصود يافتند. التفات از نظر معاصران به معناي اعراض از زبان رايج است زيرا سطح فني و هنري جز با عبور از روش رايج تحقق نمي يابد. بي شك شعر فضاي بازي است براي انواع سبكها از جمله التفات چون انتقال از حالت به حالت ديگر است و همين شاعران را به تحرك در چار چوب ساختار متن وا داشت. يكي از اين شاعران محمود درويش است، اشعار او پر از التفات مي باشد كه به شكلهايي چون ضمير ها، فعلها، ساختار نحوي عدد، ادات و واژگان نمود ياقته است. همين امر اين محققان را بر آن داشت تا اشعارش را به عنوان موضوع براي تحلييل در سه ديوان وي بر گزيند تا روشن شود چگونه از زبان هنجار خارج گرديد و از قالب رايج و معمول به دليل شناختن نسبت به ارزش فني عدول كرد. نتيجه پژوهش نشان مي دهد وي التفات را در مقايسه با ساير اشكال به شكل نامنظم بكار برده است و توانست از آن براي روي كرد شاعرانه اش و برنگيختن شنونده در برابر جامعه و دغدغه او نسبت به زمانه بهره ببرد و به دلالت زماني انعطافي ببخشد كه به شكل پذيرش آن توسط خواننده در بافت متن انعكاس يابد
چكيده عربي :
يُعد الالتفات اسلوباً بلاغياً من اساليب التعبير البيانيه والمعانيه التي تميز بها الشعر من بين كلام البشر، ولايكاد يخلو منه اي شعر من اشعار القدامي والمحدثين بما ينطوي عليه من مرونه بارعه في التحول بجهه القول من حال الي حال وهو من بين اساليب البلاغه العربيه ظاهره اسلوبيه في الشعر العربي، قديماً وحديثاً حيث وجد الادبا فايده الالتفات في دلالاته والعنايه بالمعني المقصود وامّا عند المحدثين فهو بمعني الانحراف عن المالوف اللّغوي حين ادركوا انّ المستوي الفني لايتحقق الا بتجاوز النمط المالوف. لامرا في انَّ النص الشعري فضا مفتوح علي مختلف الاساليب من بينها الالتفات بما فيه انتقال من اسلوب الي آخر هذا وقد دفع الشعرا الي تحرك في اطار بنا النص فمنهم محمود درويش حيث يزخر شعره باسلوب "الالتفات" وقد تجلّت هذه الظاهره فيه بمظاهره المختلفه منها: (الضماير، والافعال، والبنا النحوي، العدد، والاداه، والمعجمي)، فهذا افضي بالباحثين هولا الي اختيار اشعاره موضوعا للتحليل في ثلاثه دواوين اشعاره حتي يتبين كيفيه خروجه عن اللغه المعياريه، او انتهاكه للصياغه المالوفه في الاستعمال العادي لمعرفه القيمه الفنيه للشاعر العربي المعاصر ومدي ابداعه البلاغي واستطاعه هذا الشاعر تطبيق مفهوم البلاغه الاصيل علي نتاجه الادبي، واغراض الالتفات البلاغيه في شعره. فنتايج الدراسه تشير الي ان كثيرا من استعماله الالتفات يظهر بشكل غير منتظم من انواع الآخر و قد تمكن الشاعر من ابراز الالتفات في خدمه اتجاهاته الشعريه واستخدامه لاثاره السامع تجاه مجتمعه وابراز هموم عصره ومنح الدلاله الزمنيه في النص مرونه حيث انعكس دللاله في استقبال المتلقي للتغيرات الزمنيه في السياق.
عنوان نشريه :
لسان مبين (پژوهش ادب عربي)
عنوان نشريه :
لسان مبين (پژوهش ادب عربي)
اطلاعات موجودي :
فصلنامه با شماره پیاپی 18 سال 1393
كلمات كليدي :
#تست#آزمون###امتحان