عنوان مقاله :
دورههاي مهدويتپژوهي مستشرقان
عنوان فرعي :
مراحل الدراسات المهدويه للمستشرقين
پديد آورندگان :
جعفري، علياكبر - نويسنده استاديار jafari, aliakbar - , ترابي ورنوسفادراني، عبدالعلي - نويسنده كارشناس ارشد torabivernosafaderani, abdolali -
اطلاعات موجودي :
فصلنامه سال 1392 شماره 4
كليدواژه :
استعمار , انديشه سياسي , انقلاب اسلامي , نيابت عام , مهدي , مستشرقان , مهدويت
چكيده فارسي :
با تشكيل حكومت شيعي توسط صفويه در ايران، مستشرقان به اعتقادات مكتب تشيع و از جمله مهدويت توجهي ويژه كردند و با انگيزههاي گوناگون به مطالعه آن پرداختند.
با تثبيت تشيع در ايران و غلبه تفكر اصولي در حوزههاي ديني تشيع _ كه بر اساس آن فقها براي خود در دوران غيبت، نيابت عام از طرف امام عصر? قايل شدند و مرجعيت و زعامت اجتماعي شيعيان را به عهده گرفتند و در برهههايي در مقابل استعمار و استبداد ايستادند _ غرب بيش از پيش به خطرآفريني و توانايي آموزه مهدويت و لوازم آن پي برد. اين هراس وقتي بيشتر شد كه در سودان، احمد سوداني با ادعاي مهدويت براي منافع استعمار در آفريقا مشكلاتي پديد آورد.
ضربه سنگيني كه غرب از پرتو انديشه مهدوي خورد، انقلاب اسلامي ايران و برپايي نظام جمهوري اسلامي است كه بر پايه انديشه ولايت فقيه در دوران غيبت، برپايي عدالت و رفع ظلم و استضعاف در جهان و فراهمآوري زمينه ظهور منجي بشريت، شكل يافت.
در اين ميان مستشرقان به عنوان اتاقهاي فكر غرب و استعمار، به ظاهر براي شناخت تفكر مهدوي و به واقع براي خدشهدار كردن آن و تخطيه انديشه سياسي و انقلابي اسلام و تشيع و انديشه نيابت عام فقهاي اصولي شيعه در زمان غيبت و حمله به مباني فكري انقلاب اسلامي و نظام برآمده از آن، به مطالعه و نگارش پيرامون مهدويت پرداختند تا چگونگي تخريب اين انديشه خطرآفرين و يا بدلسازي از آن و گماشتن غرب در جايگاه منجي را بياموزانند و از ضرباتي كه تفكر مهدوي و لوازم آن، به منافع استعمار وارد ميآورد، جلوگيري كنند و يا از شدت آن بكاهند.
در اين مقاله با مطالعه نوشتارهايي كه مستشرقان از دوره صفويه تا كنون درباره مهدويت و لوازم آن داشتهاند، با روش كتابخانهاي و توصيفي _ تحليلي، نگرش و اهداف آنان نمايان خواهد شد.
چكيده عربي :
اولي المستشرقون لتشكيل الصفويين حكومه شيعيه في ايران، ولمعتقدات المدرسه الشيعيه والمهدويه تحديداً اهتماماً خاصاً، حيث تناولت دراساتهم دوافع عديده ومختلفه، فبعد ترسيخ التشيع في ايران وغلبه الفكر الاصولي في المجالات الدينيه الشيعيه، تصدي فقها الشيعه في عصر الغيبه للنيابه العامه لامام العصر عليه السلام، واستلموا الزعامه الاجتماعيه ومقاليد الشيعه، وقاوموا برهه من الزمن للاستعمار البغيض والاستبداد والديكتاتوريه، فشعر الغرب بخطوره وقوه المعتقد المهدوي ولوازمه، واخذ يراودهم هاجساًمن الخوف والقلق عندما ازداد في السودان، وخاصه بعد ظهور احمد السوداني الذي ادعي المهدويه للحفاظ علي المصالح الاستعماريه في افريقيا، فصعق الغرب اثر الضربه القويهالتي لحقت بهجرا تنامي وانتشار الفكر المهدوي، وذلك بظهور الثوره الاسلاميه في ايران وقيام نظام الجمهوريه الاسلاميه، مرتكزاًعلي فكره ولايهالفقيه في عصر الغيبه، التي تبتني اساساًعلي توفير العداله ورفع الظلم والقهروحالات الاستضعاف في العالم، والاعداد والتمهيد لظهور منقذ البشريه.
كان المستشرقون في هذه الاثنا يشكلون غرف مباشره لتنفيذ مآرب الفكر الغربي والاستعماري، فلجيوا في الظاهر الي معرفه الفكر المهدوي، وهم يريدون في الواقع وبشتي الاساليب الحاق الضرروالخدشه بهذا الفكر، وتخطيه الفكر السياسي والثوره الاسلاميه والتشيع وفكره النيابه العامه لرجال الدين الشيعه الاصوليين في زمن الغيبه، ومهاجمهالاسس الفكريه للثوره الاسلاميه والنظام، فتناولوا بالنقد والتحليل والكتابه للمهدويه، ليعلّموا كيفيه تدمير هذه الفكره الخطيره، اواستبدالها بشي آخر، واختيارالغرب بدل المنجي، والحد من الاضرارالتي تنجم عن الفكر المهدوي ولوازمه بالمصالح الاستعماريه، او التخفيف من شدتها.
نطالع في هذا المقال، كتابه المستشرقين عن العصر الصفوي الي عصرنا الراهن عن المهدويه ولوازمها، وتوضيحنظرتهم واهدافهم من خلال اسلوب المكتبات والاسلوب التوصيفي والتحليلي.
عنوان نشريه :
پژوهش هاي مهدوي
عنوان نشريه :
پژوهش هاي مهدوي
اطلاعات موجودي :
فصلنامه با شماره پیاپی 4 سال 1392
كلمات كليدي :
#تست#آزمون###امتحان