عنوان مقاله :
مباني تحقق توسعه عدالت جهاني؛ عدالت مهدوي يا عدالت غربي؟
عنوان فرعي :
مبادي تحقيق تنميه العداله العالميه، العداله المهدويه او العداله الغربيه؟
پديد آورندگان :
افروغ، سهرابعلي - نويسنده كارشناس ارشد afrough, sohrabali -
اطلاعات موجودي :
فصلنامه سال 1392 شماره 4
كليدواژه :
جامعه مهدوي , عدالت الهي , سعادت , عدالت ليبراليستي , عدالت سوسياليستي
چكيده فارسي :
اين نوشتار در پي بررسي تطبيقي جايگاه عدالت از منظر اسلام و انديشههاي غربي است و در سه محور مفهومشناختي، مبناشناختي و بررسي شاخصههاي عدالت از منظر اسلام و غرب بدان ميپردازد. نخست به بحث و كنكاش درباره مفهوم و چيستي عدالت ميپردازيم، سپس جايگاه و ضرورت آن را از ديدگاه اسلام، تبيين ميكنيم و رابطه عدالت با حق و ارزشهاي الهي را بررسي خواهيم كرد. در ادامه با طرح مباني عدالت در رويكرد اسلامي و ارايه راهبردهاي تضمين عدالت در جامعه به عنوان امري متعالي، درمييابيم كه مكاتب غربي با مباني عدالت ليبراليستي يا سوسياليستي خود نميتوانند عدالت حقيقي و همهجانبه را محقق سازند و عدالت حقيقي با آموزههاي چنين مكاتبي سازگار نيست، بلكه تنها اديان الهي ميتوانند داعيه عدالت به مفهوم واقعي آن را داشته باشند.
نظريه «عدالت اسلامي _ مهدوي» بر پايه جهانبيني الهي و باورهاي توحيدي و تعاليم الهي محقق ميشود و بين عدالتگرايي و اعتقاد به ارزشهاي الهي و كرامت انساني رابطهاي عميق، ضروري و منطقي وجود دارد و با ارايه مدارك و شواهد عقلي، قرآني و روايي، بر اين رويكرد تاكيد ميشود كه عدالت جز بر مباني الهي و جز با حاكميت انسان صالح و عادل در زمين محقق نميشود و با توجه به مقدمات و پيشفرضهاي الهي و ديني عدالت از نظراسلام، ميتوان عدالت اسلامي و مهدوي را تنها راهبرد معقول، اجتنابناپذير و تحديگرايانه براي همه فرهنگهاي بشري در عصر
حاضر دانست.
پس از نگاه تطبيقي به نظريه عدالت غربي و عدالت اسلامي، «عدالت مهدوي» به عنوان نظريهاي مبتني بر عقل، فطرت و حقايق وحياني، قدسي و منطبق با حكمت الهي تبيين شده و به عنوان تنها رهيافت ضروري و اجتنابناپذير، براي رشد و كمال بشري ترسيم ميگردد.
چكيده عربي :
تعرض هذه الدراسه تحليلاً تطبيقياً مستوفي عن العداله في الرويه الاسلاميه والافكار الغربيه.
ويناقش الكاتب هنا ثلاث محاور، هي: معرفه المفهوم، والاساس المعرفي، وتحليل معايير العداله في الرويه الاسلاميه والغربيه.
اما المحورالاول: فيقدم المولف فيه دراسه وتحليل حول المفهوم، وماهيه العداله، مع عرض شرح مستوفي حول موقف الاسلام ونظرته والحاجه لذلك، وعلاقه العداله بالحق، و القيم الالهيه، ومن ثم عرض مبادي العداله في المنظور الاسلامي، وتقديم استراتيجيات لضمان العداله الاجتماعيه، علي سبيل كونه شاناً اعلي، لندرك ان المدارس الغربيهمع مبادي العداله نفسها ليبراليه كانت او اشتراكيه لايمكنها ان تحقق العداله الحقيقيه والكامله، فالعداله الحقيقيه والطبيعيه لا تتوافق مع تعاليم هذه المدارس، بل ان الاديان الالهيه هي وحدها يمكن ان تكون داعيه فقط لمعناهاومفهومها الحقيقي.
تبتني نظريه "العداله الاسلاميه _ المهدويه"علي اساس النظره الكونيه الالهيه، والعقايد التوحيديه السماويه، و التعاليم الالهيه، اذ ان هناك علاقه وثيقه بين منهج العداله والاعتقاد بالقيم الالهيه، والكرامه الانسانيه، ومع عرض الوثايق والشواهد والادله العقليه، القرآنيه والرواييه لهذا النهج، فانه يوكد علي ان العداله لايمكن ان تتحقق الا علي المبادي الالهيه وحكم الابراروالصلحا من البشر، ويظهر من خلال هذه المقدمات، والافتراضات الالهيه والدينيه للعداله في الرويه الاسلاميه، انه يمكن اعتبار العداله الاسلاميه والمهدويههي وحدها فقط الاستراتيجيه المعقوله، والتي لا محذور منها، متحديه جميع الثقافات البشريه، كما هو الحال في الوقت الحاضر.
وبعد النظره التطبيقيه الي العداله الغربيه والعداله الاسلاميه، فان "العداله المهدويه " كنظريه تستند علي العقل، الفطره وحقايق الوحي، والالهيه، وبما يتفق مع الحكمه الالهيه، يمكن رسمها علي انها المنهج الوحيد الضروري الذي لا يمكن التخلي عنه واجتنابه للنمو والكمال الانساني والبشري.
عنوان نشريه :
پژوهش هاي مهدوي
عنوان نشريه :
پژوهش هاي مهدوي
اطلاعات موجودي :
فصلنامه با شماره پیاپی 4 سال 1392
كلمات كليدي :
#تست#آزمون###امتحان