شماره ركورد :
913674
عنوان مقاله :
تراسل الحواس و أشكاله في شعر عبدالمعطي حجازي
عنوان به زبان ديگر :
Tapes Of Synesthesia In Ahmad Abdol mohti Hejazi Poetry
پديد آورندگان :
نجفي ايوكي، علي نويسنده قسم اللغة العربيّة و آدابها,جامعة كاشان,كاشان,ايران ivaki, Ali Najafi
اطلاعات موجودي :
فصلنامه سال 2016
رتبه نشريه :
علمي پژوهشي
تعداد صفحه :
21
از صفحه :
49
تا صفحه :
69
كليدواژه :
الانزياح , الغموض , الرمزية , تراسل الحواس , عبدالمعطي حجازي
چكيده لاتين :
Undoubtedly, poet plays a distinguished role in the social life generally and in the literary life particulary as he influences people through his poem and broad imagination. Naturally, poets influence do not occur in the real world but in the imagination. He ignores daily routines and speaks about nature s songs with a deeper, more wonderful voice in order to represent intuitive more frequent; picture of movement to his audience. One of the useful devices for effective, literal influence is Synesthesia. This poetic technique has been used as a critical idiom by Arab critics in the recent years. thouqh it is considered as a new technique in the criticism of  Arabic literature, synesthesia has been used in the literary texts from ignorance era up to now. This paper , first of all, attempts to focus on synesthesia and its importance, then it clarifies the birth of this literary phenomenon in world’s literature and its relation to symbolism. therefore, the audience would be able  to observe types of synesthesia in the starting ages of Arabic literature and get familiar to use of this literary technique in Egypt’s poetry especially in the poems of three contemporary Egyptian poets “Ahmed Hegazi”.
چكيده عربي :
من الأدوات التي يستخدمها الشاعر العربي المعاصر كي يصدر إنتاجا أدبيا ذات فاعلية و تأثير هي «تراسل الحواس» أو «الاشتباك الحواسي» أو «الحس المتزامن». هذا الفن في الاصطلاح يعني إلغاء الفروق الوظيفيّة بين الحواس الانسانيّه عن طريق تكوين علائق حوارٍ بين حاستين منفصلتين أو أكثر. إنّ هذه التقنيّه التي تحدث التبادل بين وظائف الحواس من حيث خلع صفه حاسه معيّنه علي حاسه أخري، إحدي التقنيّات المهمّه التي ظهرت كمصطلح نقدي في الأعوام الأخيره عند نقّاد الأدب؛ حيث وإن كانت حديثه الظهور في النقد الأدب العربي، لكنّ توظيفها كان موجوداً في النصوص الأدبيّة القديمه. علي ضوء أهميّه المسأله و دورها الرئيس في فهم النصوص الأدبيّة تتعاطي هذه المقالة بمنهجها الوصفي – التحليلي موضوع تراسل الحواس وفاعليّته في الأدب مع الحديث عن ظهور هذا الفن في الأدب العربي، ثم أخذت تلقي الضوء علي هذه التقنيّه في شعر الشاعر المصري الحديث «أحمدعبدالمعطي حجازي». من المستنبط أن حجازي ينحو بتقديم مختلف أشكال تراسل الحواس إلي المتغيّر لا إلي المألوف، ويأتي بجديد من جانب المحتوي الشعري وشكله. ثمّ إنّ الشاعر يحرص كثيراً علي التركيب الإنزياحي في بنيّه قصائده الشعريّه محاولاً أن يجتنب من المكرور والمعاد وأن يثير انتباه المتلقّي ويجعله في ممارسه ذهنيّه. هذا وإنّه ركّز تركيزاً خاصاً علي نوع المرئي السمعي من التراسل الحسّي و الانتزاعي المرئي من التراسل الدلالي حيث يمكن القول إن حاسه البصر تلعب دوراً محوريّاً في بنيّه النصوص الشعرية لعبدالمعطي حجازي.
سال انتشار :
2016
عنوان نشريه :
اللغه العربيه و آدابها
عنوان نشريه :
اللغه العربيه و آدابها
اطلاعات موجودي :
فصلنامه با شماره پیاپی سال 2016
كلمات كليدي :
#تست#آزمون###امتحان
لينک به اين مدرک :
بازگشت