شماره ركورد :
931651
عنوان مقاله :
النزاع السياسي في القصة القصيرة «معاهدة سيناء» ليوسف ادريس
پديد آورندگان :
بيانلو، علي نويسنده قسم اللغة العربية وآدابها,جامعة يزد,يزد,ايران bayanlou, ali
اطلاعات موجودي :
فصلنامه سال 2016
رتبه نشريه :
علمي پژوهشي
تعداد صفحه :
27
از صفحه :
403
تا صفحه :
429
كليدواژه :
النزاع السياسي , يوسف إدريس , معاهدة سيناء , القصة القصيرة
چكيده عربي :
«معاهدة سيناء» قصه قصيره للكاتب المصري يوسف ادريس (19271991م)، توافق أحداثُها نشوب الحرب الباردة بين السوفيتية والأمبريالية. جعل هذا المناخ السياسي الساخن من القصة تطبع بطابع المذهب الواقعي في الأدب. أمّا «معاهدة سيناء» فيجري فيها النزاع السياسي بين الروسي (ماشنسكي) والأمريكي (وليم) في معسكر واقع في سيناء مصر بشأن تركيب قطعه الغيار الأمريكيه على المكنه الرّوسيه العاطله، غير أنّ الخلاف يحسمه مصري اسمه محيي‌الدين بتشغيل المكنه بتركيب القطعه أمام حيره طرفي النزاع. لذلك تهدف المقاله إلى دراسه ملامح النزاع السياسي بين ملمح المشادّات الكلاميه وبين التصرفات اللاأخلاقيه التي يقوم بها الطرفان، وإلى أشكال النزاع، والتي يمكن تقسيمها إلى المعارك، والمناظرات، والمباريات. وهذه الأخيره تنقسم أيضاً إلى المباراه الصفريه والمباراه اللاصفريه. والنتيجه أنّ المشادّه الكلاميه يلجأ لها الطرفان عندما يعجزان عن حسم الخلاف وذلك لصلفيه الرّوسي؛ وأنّه يأتي النزاع على أشكال المعارك للانفصال الدائم بين مواقف ماشنسكي ووليم، وعلى المناظرات في لحظات عابره لاقتراب الآراء دون أن تدوم حاله الاقتراب، وعلى المباريات الصفريه (ربح واحد وخساره آخر) واللاصفريه (ربح أو خساره لطرفين معاً) على الدوام. وأنّ المكاسب في المباراه لاتلفت النظر لأنّ القارئ لايرى مكسباً غالياً لصالح واحد دون آخر، بشكل ملموس. إذ أنّ المكسب الواقعي هو حليف المصري محيي الدين، عندما يتمكّن من تشغيل المكنه في حيره الطرفين ومن معهما من العمّال بتصرفه الجريء المباغت. إذن، فإنّ المباراه انتهت إلى خساره الرّوسيّ والأمريكيّ معاً، وإنّ الرابح الوحيد هو محيي‌الدين المصري المبتور البنصر. وتمّ تحليل الموضوعات في المقاله اعتماداً على المنهج الوصفي التحليلي.
سال انتشار :
2016
عنوان نشريه :
اللغه العربيه و آدابها
عنوان نشريه :
اللغه العربيه و آدابها
اطلاعات موجودي :
فصلنامه با شماره پیاپی سال 2016
كلمات كليدي :
#تست#آزمون###امتحان
لينک به اين مدرک :
بازگشت