عنوان مقاله :
تمظهرُ الهَيمنة و الآراء المضادّة للهَيمنة في قصّة «خليل الكافر» (في ضَوء نظريّة أنطونيو جرامشي)
عنوان به زبان ديگر :
بازنمود هژموني و انديشههاي ضدهژمونيك در داستان «خليل كافر» (بر مبناي نظريۀ آنتونيو گرامشي)
پديد آورندگان :
جهان بخت ليلي، أميد جامعة غيلان - قسم اللغة العربية وآدابها , پرماس، سميه جامعة غيلان - قسم اللغة العربية وآدابها
چكيده عربي :
يُعتبر أنطونيو جرامشي الإيطالي (1937) مِنْ كبار المنظّرين والمناضلين للرأسماليّة وهو مؤسّس مفهوم الهيمنة؛ المشروع الذي يرتكز في الخطوة الأولي علي السُّلطة الثقافيّة والإيديولوجيّة ويركّز علي أثر التّفكير والإرادة كوسيلةٍ لتغيير التأريخ والسُّلطة الإجتماعيّة ويبني دعائم خطّته علي رفض الطّبقيّة وإحداث التّغيير في نظام الإستيلاء نحو الرِّضا العامّ. تهدف هذه المقالة إلي التحليل الإجتماعي لقصّة خليل كافر لمؤلّفها جبران خليل جبران في ضوء نظريّة الهيمنة لأنطونيو جرامشي وممّا دَعانا إلي القيام بهذا البحث هو تماثل آراء جبران الإجتماعيّة مع نظريّة الهيمنة لجرامشي إذ أنّه في هذا الإنتاج يقومُ بتمحيص الطّبقيّة والسُّلطة السّائدة علي المجتمع الإقطاعيّ محلّلاً وناقداً مدقّقاً ويعرضُ في أثره هذا مجتمعاً حافلاً بالضَّغط والسَّحق مِنْ قبل الطّبقة المسيطرة علي الطّبقات الأخري. في الحقيقة ينوي جبران مِنْ خلال خلق شخصيّة خليل الثائر تمحيصَ وإدانة الطَّبقيّة والتنويه بالمساواة بين الشَّرائح البشريّة؛ المساواة الّتي لايمكن إقامتها في المجتمع إلّا عنْ طريق تنوير الرّأي العامّ وتعزيز الإيديولوجيّة في أذهان الطّبقة السُّفلي. نظراً لنتائج البحثِ يمكنُ القولُ بأنّ جبران في هذا الأثر إذْ يعتقدُ بتأثير الدِّعامةِ الإقتصاديّةِ فهو يُولي اهتماماً بالغاً الدَّورَ الفاعلَ للإيديويوجيّةِ والسُّلطةِ الثقافيّةِ في تحديد وتغيير البني الإجتماعيّة والإقتصاديّة وفي ضَوء الإيديولوجيّات التنويريّة والتثقيفيّة يؤمنُ بانتصار الشَّريحةِ الضَّعيفةِ علي القوي المسيطرة والقُدرات السياسيّة والرأسماليّة.
چكيده فارسي :
آنتونيو گرامشي (1937)، از تئوريسينهاي ضدسرمايهداري و مفهومپرداز نظريۀ «هِژموني» است؛ طرحي كه بر سلطۀ فرهنگي و ايدئولوژيك تكيه داشته و بر قدرت انديشه و ارادۀ آدمي در دگرگوني سلطۀ اجتماعي پاي ميفشارد و استراتژي خود را بر نفي تضاد طبقاتي و ايجاد تغيير در نظام استيلا به سوي رضايت عمومي مبتني ميداند. هدف مقالۀ حاضر، تحليل جامعهشناختي داستان «خليل كافر» اثر جبران خليل جبران به شيوۀ تحليل محتوايي و بر مبناي نظريۀ هژموني گرامشي است. انگيزۀ انجام پژوهش نيز تشابه ديدگاههاي جامعهشناختي جبران با نظريۀ مزبور است. وي در اين اثر، فاصلۀ طبقاتي و استبداد حاكم بر جامعۀ ارباب ـ رعيتي را به شيوهاي نقادانه ترسيم نموده و سيماي جامعۀ آكنده از فشار طبقۀ فرادست نسبت به قشر فرودست را با آفرينش اثري گويا به نمايش ميگذارد. درواقع جهانبيني پنهان داستان با نقشآفريني شخصيت انقلابي خليل، در جهت نقد تضاد طبقاتي و ستايش برابري ميان لايههاي انساني است. نتايج پژوهش نشان ميدهد جبران، ضمن توجه به كاركردهاي پشتوانۀ اقتصادي، بر نقش اثرگذار هژموني فرهنگي در تعيين ساختارهاي اجتماعي و اقتصادي تأكيد دارد و در پرتو آگاهي و ايدئولوژيهاي روشنگرانه، به پيروزي ارادۀ قشر فرودست بر نيروهاي سُلطه و قدرتهاي سياسي و اقتصادي معتقد است.
كليدواژه :
خليل كافر , جبران خليل جبران , نظريّة الهيمنة , أنطونيو جرامشي
عنوان نشريه :
الجمعيه العلميه الايرانيه للغه العربيه و آدابها