عنوان مقاله :
التماسك المعجمي في أسلوب تعدّد الحال المفردة القرآنية
عنوان به زبان ديگر :
ترسيم انسجام واژگاني در اسلوب تعدد حال مفرد قرآني (با رويكرد معناشناسي بلاغي)
پديد آورندگان :
حيدري، يداله جامعة أصفهان - قسم اللغة العربية وآدابها , سليمان زاده نجفي، رضا جامعة أصفهان - قسم اللغة العربية وآدابها
چكيده عربي :
إنّ العلاقة بين الأحوال المجاورة في أسلوب تعدّد الحال المفردة، قد تظهر في النسب الدلالية؛ كالترادف والتضاد، وما إلي ذلك، وقد تؤدّي هذه المجاورة إلى التماسك المعجمي أيضاً، بالإضافة إلى التكيف الدلالي.
تركّز هذه المقالة على دراسة التماسك المعجمي وأثره علي بعض الشواهد القرآنية لتعدّد الحال المفردة، ودوره في نص القرآن وإضفاءه المعاني الجديدة، باستخدام المنهج الوصفي ــ التحليلي، والاستعمال الموازي لمكوّنات هذا العامل في نظرية "هليدي وحسن" ومفاهيمها المتشابهة نسبياً في البلاغة التقليدية وعلم الدلالة.
إنّ الاستعمال الموازي لبعض المفاهيم المشتركة في حقلي البلاغة القديمة واللسانيات الحديثة، يفيد في تصوير التماسك المعجمي وتحليل المعاني القرآنية وفهمها بشكل وافٍ. وفقاً لما حصل، فإنّ التناسب أو التضاد، هما عاملا التماسك بين اثنين أو أكثر من الأحوال المعطوفة، وقد أصبح استخدام الكلمات المترادفة أو المتلازمة، عاملا للتماسك بين الأحوال غير المعطوفة، وهو تماسك معجمي في اتجاه التماسك النصي للقرآن. فالنسب الدلالية في تركيب الأحوال المفردة، تنطوي على معان أكثر مما في هذه الكلمات بوحدها، إضافة إلي خلق الصور.
چكيده فارسي :
در اسلوب پربسامد تعدد حال مفرد قرآني، گاهي ارتباط دو يا چند حال مجاور، در قالب نسبتهاي مفهومي، همچون ترادف، تضاد و غيره، شكل گرفته كه اين مجاورت، علاوه بر سازگاري معنايي، انسجام واژگاني را نيز در پي دارد. پژوهش حاضر، به روش توصيفي ـ تحليلي انجام شده و با كاربست موازي مؤلفههاي عامل انسجام واژگاني نظرية هليدي و حسن" و مفاهيم نسبتاً همارز آنها در بلاغت سنتي و معناشناسي، به واكاوي و ترسيم انسجام واژگاني در برخي شواهد تعدد حال مفرد قرآني و ايفاي نقش آن در متنيت قرآن و نيز توليد معاني جديد پرداختهاست.
كاربست موازي برخي مفاهيم مشترك دو حوزه بلاغت قديم و زبانشناسي جديد، در ترسيم انسجام واژگاني و تحليل و فهم دقيقتر معاني متن قرآن، مفيد است. بر اساس دادهها، تناسب و يا تضاد واژگان، عامل انسجام دو يا چند حال مفرد معطوف و كاربرد واژگان مترادف و يا داراي تلازم معنايي، عامل انسجام حال مفرد غير معطوف شدهاست كه اين انسجام واژگاني، در راستاي انسجام متن قرآن قرار دارد. همچنين، نسبتهاي معنايي در تركيب دو يا چند حال مفرد، ضمن تصويرسازي، معناافزا بوده و دلالتهاي خاصي، بيش از معناي تكتك آن واژگان را به مخاطب القا ميكنند.
كليدواژه :
دلالات الألفاظ , تعدّد الحال المفردة , التماسك المعجمي , القرآن الكريم
عنوان نشريه :
الجمعيه العلميه الايرانيه للغه العربيه و آدابها