عنوان مقاله :
انعكاس المفارقة في الأساليب البلاغية
عنوان به زبان ديگر :
بازتاب ناسازواري در اسلوبهاي بلاغي
پديد آورندگان :
رستم پور، رقيه جامعة الزهراء - قسم اللغة العربية وآدابها , غلامي، مريم جامعة الزهراء - قسم اللغة العربية و آدابها
چكيده عربي :
إنّ البلاغة العربية بعلومها الثلاثة لاتزال تُعدّ من أهمّ الدراسات الأدبية، خاصّة في المناهج التعليمية، أو الإجراءات التطبيقية الّتي تتّخذ مقولاتها محورًا للتطبيق على النصوص والخطابات. فقد ظهرت اتجاهات معاصرة وكلّ منها تخلق مصطلحات جديدة تعالج النصوص عبرها معالجة نقدية وبلاغية. من ضمن تلك المصطلحات نشير إلى المفارقة الّتي تُعدّ مكوّنًا أساسيًا ومهمًّا في الأدب، فهي ظاهرة فنّية في النصوص الأدبية يستخدمها الأديب، مع ذلك لم تدخل كتقنية حديثة في مجال النقد العربي إلّا مؤخرًا.
يسعي هذا البحث إليتبيين بعض الأساليب البلاغية القديمة الّتي ترتبط بالمفارقة كمصطلح جديد محاولًا تبيين حضور المفارقة في البلاغة القديمة. وقد تدلّ نتائج البحث على أنّ مصطلح المفارقة يطلق على أنماط كثيرة جدًّا من التعبير، ولكن هناك أساليب مختلفة في البلاغة العربية القديمة يغطي كلّ منها جانبًا من جوانب المفارقة، منها التقديم والتأخير والحذف والذكر في علم المعاني، الاستعاره والكنايه في علم البيان، والمدح بما يشبه الذم وتجاهل العارف في علم البديع. وقد اعتمد البحث على المنهج الوصفي ـــ التحليلي، حيث يبدأ بتوصيف الأساليب البلاغية، ومن ثمّ يقدّم تحليلًا عن كيفية حضور المفارقة في تلك الأساليب.
چكيده فارسي :
بلاغت عربي كه دربردارندة سه علم معاني و بيان و بديع است، همچنان در زمرة مهمترين پژوهشهاي ادبي به شمار ميرود، و به شكل خاص در اسلوبهاي آموزشي و تطبيقي به كار گرفته ميشود. رويكردهاي معاصر با خلق اصطلاحات جديد به بررسي نقدي و بلاغي متون ميپردازند. از جملة اين اصطلاحات، اصطلاح ناسازواري است كه عنصر اساسي و مهمي در ادبيات به شمار ميآيد. ناسازواري عنصري فني در متون ادبي است كه اديب در ادبيات خود از آن بهره ميجويد. اين تكنيك و اصطلاح بهتازگي وارد حوزة نقد ادبي شدهاست.
مقالة حاضر ميكوشد تا برخي اسلوبهاي بلاغي قديم مرتبط با ناسازواري به عنوان اصطلاحي نوظهور را بررسي كند و حضور ناسازواري را در بلاغت قديم تبيين نمايد. نتايج پژوهش بر اين امر دلالت دارد كه اصطلاح ناسازواري بر اسلوبهاي بسياري در بلاغت صدق ميكند. ليكن برخي اسلوبها در بلاغت عربي وجود دارد كه تقريباً با ناسازواري و ظهور آن ارتباط بسيار محكم و پيوستهاي برقرار نمودهاست. از جملة آن ميتوان به تقديم و تأخير و حذف و ذكر در علم معاني، استعاره و كنايه در علم بيان، مدح بما يشبه الذم و تجاهل عارف در علم بديع اشاره كرد. اين پژوهش در توصيف اسلوبهاي بلاغي و تحليل چگونگي حضور ناسازواري در آنها، از اسلوب توصيفي ـ تحليلي بهره جستهاست.
كليدواژه :
علم البديع , علم البيان , علم المعاني , البلاغة العربية , المفارقة
عنوان نشريه :
الجمعيه العلميه الايرانيه للغه العربيه و آدابها