عنوان مقاله :
صيغة (فعيلة) في القران الكريم بين التاويل الاحتمالي والاعجاز البياني
پديد آورندگان :
حميد, جنان ناظم الجامعة المستنصرية - كلية الاداب, العراق , غازي, ناهدة جامعة بغداد - كلية التربية ابن الهيثم للعلوم الصرفة, العراق
چكيده فارسي :
انطلق البحث نحو التاسيس والبناء ليستبدل بالتاويل الاحتمالي الترجيح وبالتوجيه الجائز التوجيه الارجح، وذلك بالاعتماد على الاعجاز اللغوي الذي يتمثل بالحفاظ على البناء اللفظي كما هو في المصحف دون القول بانه محول من بناء آخر وبالحفاظ على وحدة التركيب الذي يشتمل على اللفظة دون القول: انه تركيب حذف منه لفظ او زيد فيه آخر، ومن ثم لا مسوغ لهذا الكم من الوجوه التاويلية المتعددة في توجيه دلالة الفاظ القرآن الكريم الذي هو كتاب واحد، انزله رب واحد، ونزل به ملك واحد، على قلب نبي واحد، والفاظه واحدة موحدة، يودي كل منها معنى واحدة مبينة لا متعددة مريبة، فمن اين ينسل اليها التوجيه المحتمل والجائز؟ وقد اختار البحث التطبيق فكرته الرئيسة تسعة امثلة قرآنية، جاءت على بناء فعيلة، وتعددت اقوال اللغويين والمفسرين في تلمس دلالتها، سواء على مستوى اللفظ المفرد ام على مستوى البناء العام. وتلك الامثلة هي: (بقية وسكينة)، وفيهما وجهان تاويليان، و (والبقية والرهينة) وفيهما ثلاثة اوجه تاويلية و (الزكية والبصيرة) وفيهما اربعة اوجه، و (الوسيلة) وفيها خمسة اوجه. وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين. الكلمات المفتاحية : فعيلة، التاويل الاحتمالي، الاعجاز البياني
عنوان نشريه :
الاستاذ للعلوم الانسانية و الاجتماعية