عنوان مقاله :
العقائد المسيحية في الحجاز قبل الاسلام
پديد آورندگان :
هاشم, زينة قاسم جامعة بغداد - دانشكده هنر, العراق
چكيده فارسي :
الافكار المسيحية في الحجاز قبل الاسلام حيث تم استعارض ذلك في الانشقاق الذي حدث في نجد واليمامه والانشقاق بين القبائل بخصوص المسيحيه وانهيار كندا والملوك والانشقاق في مبجسن الذي حصل في مسيحية نجد بين القبائل والذي ادى الى انهيار كندا ولقد ذاق الملوك مرارة المسيحية والملوك المجاورين الذين عانوا من الذين اعتنقوا المسيحية وساعدوا على انتشارها بين ابناء كندا والمسيحية في اليمامه بين ابناء قبيلة حنيفة المذكورة التفاصيل عن هذه القبيله والمسيحية حتى بداية ظهور الاسلام وانشقاق بعض افرادها منهم مسيلمة الكذاب، والانشقاق الثاني الذي حصل في المسيحية في الحدود الشرقية لشبه جزيرة العرب و الذي تعامل مع المسيحية بين قبلتي تمام وبكر بن وائل الذين اعتنقوا المسيحية في القرن الرابع بعد ميلاد الميسيح اثر على ايكيا والمسيحية بين عبد القيس في البحرين، المسيحية في الحجاز بخصوص المسيحية في مدن الوحي ونزول القران الكريم وبداية الدعوة الاسلامية كانت فترة الرسول، والانشقاق الثاني من المسيحية النسطورية في يثرب ، كمحطة ثلاثية للقوافل التجارية التي تبعت الطرق الطويلة من الفوضي ومن ثم الى الشرق من خلال سوق نوفل و عثمان بن حويرث ، الاما طيف، الجندل، ان هذه المسافة الطويلة جعلت من يثرب مكان للاستراحة ومكة المسيحية.المسيحية من الاديان السماوية التي وجدت لها سبيلا الى الجزيرة العربية قبل الاسلام والمسيحية ديانة احدث عهدا من الديانة اليهودية لانها قامت بعدها، ونشات على اسسها ومبادئها. وقد انتشرت شمال الحجاز ووسطه ولاسيما في مدن تبوك ودومة الجندل ووادي القرى وخيبر ويثرب والطائف ومكة قبل الاسلام.هذه المعتقدات الى انتقلت من الكنيسة النسطورية العراقية والكنائس السورية اليعقوبية والملكانية بواسطة اساقفة الخيام او اساقفة المضارب الذين وجدوا من مدن شمال الحجاز ووسطه بيئات امنة لنشر الطقوس المسيحية بين القبائل العربية الوثنية.وتميزت الديانة المسيحية بافكار ومعتقدات كانت اوسع افقا وشمولا من اليهودية ، فكانت ديانة عالمية جاءت تدعوا جميع البشر ولم تكن مقتصرة على شعب معين من شعوب مما جعل مبادئها ومعتقداتها اكثر بساطة وتسامح من الديانة اليهودية.