عنوان مقاله :
الشاهد الديني والتاريخي بين العتبات والنص في رواية جسر بنات يعقوب لحسن حميد
پديد آورندگان :
حمودة, حنان محمد جامعة الزرقاء - كلية الآداب - قسم اللغة العربية, الاردن
چكيده فارسي :
حاول الكاتب حسن حميد ان يرمز لاحداث جسام ويعيد هيكلتها عبر تقنية روائية خاصة به فرسم ملامح المكان، وغاص في كينونته منذ عتبة العنوان الرئيس الى العتبات الفرعية التي تجسدت على هيئة تذييلات واعترافات وحواش حملت رويا الكاتب فكانت مفاتيح جاذبة للمتلقي، ورامزة الى كل ما هو سياسي وديني وتا ريخي، واجتماعي، فتارجح العنوان بين الديني والتاريخي، والسياسي وانعكس ذلك على شخوص الرواية الرئيسة ( يعقوب وبناته وسليمان ) وبقيت الاحداث تختزن الوجع العربي المترنح على الجسر؛ ووقفت الاحداث مع دقائق حياة يعقوب وتفاصيلها لتكون شاهدا على ماساة امة ووطن حيث يتداخل الماضي مع الحاضر، والممكن واللا ممكن ليضعنا ازاء ما كان من تهاون فياستشعار الخطر واللهاث وراء المصالح الشخصية من خلال الشخوص ذات الملامح التراثية التي عكست محنة الشعب الفلسطيني عبر رحلة يعقوب واستغلاله لكل من حوله؛ فانساب النص الغائب ( الشاهد ) بين ثنايا السرد، بتقنية تعتمد نمطا جديدا من تعقيبات وهوامش وحواش.
كليدواژه :
الجسر , عتبات النص , الشاهد , يعقوب , تذييلات.
عنوان نشريه :
مجلة الاكاديمية للدراسات الاجتماعية و الانسانية