عنوان مقاله :
اللغة بين مقتضى القاعدة النحوية وعلم النفس اسلوب النداء انموذجا
پديد آورندگان :
السلمي, عبد الله عويقل جامعة الملك عبد العزيز, جدة, السعودية
چكيده عربي :
تعد الدراسات الرابطة بين قواعد اللغة العربية وعلم النفس نادرة الوجود، وما وجد منها يكون عند علماء النفس اكثر منه عند علماء اللغة؛ لان اللغة في نظر النفسيين هي الجسر الذي ينقل اليهم كل ما في الذهن من خواطر ومشاعر واحاسيس وافكار. وياتي هذا البحث محاولة لبناء علاقة بين علم النحو وعلم النفس، ولبنة التجسير الفجوة بينهما، ومحاولة للفت الانظار الى تجاوز دراسة القاعدة - وما يرتبط بها من عوامل، واقيسة، وعلل - الى دراستها من منظور نفسي يعين على قبولها والاقبال عليها. وقد الفيت الاساليب النحوية - كالتعجب والمدح والذم والندبة والاستغاثة والتحذير والاغراء من ابرز الاساليب العربية التي لها جانب نفسي لدى المتكلم والسامع، غير ان اسلوب النداء يعد انموذجا جليا للاساليب التي تحمل شحنات نفسية من الانفعالات والعواطف وتوثر في الاستعمال، وتركيب الجمل؛ ولهذا تم اختياره ليكون مجالا لهذه الدراسة، التي تناولت مطلبين، اولهما: يتحدث عن اسلوب النداء بين قواعد النحو وعلم النفس وثانيهما: يتناول الجانب النفسي لمعنى النداء ولدلالة ادواته، والمطلبان مسبوقان بتمهيد - يتناول - بايجاز - العلاقة بين اللغة وعلم النفس، ومظاهر هذه العلاقة عند المعاصرين، ولماذا تم اختيار اسلوب النداء انموذجا؟ - ومتلوان بخاتمة للتوصيات وابرز النتائج.
چكيده فارسي :
تعد الدراسات الرابطة بين قواعد اللغة العربية وعلم النفس نادرة الوجود، وما وجد منها يكون عند علماء النفس اكثر منه عند علماء اللغة؛ لان اللغة في نظر النفسيين هي الجسر الذي ينقل اليهم كل ما في الذهن من خواطر ومشاعر واحاسيس وافكار. وياتي هذا البحث محاولة لبناء علاقة بين علم النحو وعلم النفس، ولبنة التجسير الفجوة بينهما، ومحاولة للفت الانظار الى تجاوز دراسة القاعدة - وما يرتبط بها من عوامل، واقيسة، وعلل - الى دراستها من منظور نفسي يعين على قبولها والاقبال عليها. وقد الفيت الاساليب النحوية - كالتعجب والمدح والذم والندبة والاستغاثة والتحذير والاغراء من ابرز الاساليب العربية التي لها جانب نفسي لدى المتكلم والسامع، غير ان اسلوب النداء يعد انموذجا جليا للاساليب التي تحمل شحنات نفسية من الانفعالات والعواطف وتوثر في الاستعمال، وتركيب الجمل؛ ولهذا تم اختياره ليكون مجالا لهذه الدراسة، التي تناولت مطلبين، اولهما: يتحدث عن اسلوب النداء بين قواعد النحو وعلم النفس وثانيهما: يتناول الجانب النفسي لمعنى النداء ولدلالة ادواته، والمطلبان مسبوقان بتمهيد - يتناول - بايجاز - العلاقة بين اللغة وعلم النفس، ومظاهر هذه العلاقة عند المعاصرين، ولماذا تم اختيار اسلوب النداء انموذجا؟ - ومتلوان بخاتمة للتوصيات وابرز النتائج.
كليدواژه :
اللغة , مقتضى القاعدة النحوية , علم النفس , اسلوب النداء , انموذجا
عنوان نشريه :
مجلة جامعة طيبة : للآداب و العلوم الانسانية