شماره ركورد :
51880
عنوان مقاله :
مظاهر الصحوه الاسلاميه في آثار فاروق جويده مسرحيه الخديوي و دما علي استار الكعبه نموذجاً
پديد آورندگان :
اشكوري, سيدعدنان دانشگاه خوارزمي - استاديار, تهران, ايران , زرمحمدي, سعيد دانشگاه خوارزمي - دانشجوي كارشناسي ارشد, تهران, ايران
از صفحه :
69
تا صفحه :
96
چكيده فارسي :
لقد ظهرت بوادر الصحوه الاسلاميه في اوايل القرن الرابع عشر الهجري بعد سبات عميق ادّي بالامّه الاسلاميه الي القهقري والتخلّف، فصارت تطمح الي مستقبل واعد وترجو ان تستعيد سوددها وعزّها بعد ان نال الاستعمار منها. وكان للنخبه المثقّفه والواعيه الباع الطويل في استنهاض الامّه من نوع الغفله. ومن هولا السيّد جمال الدين الاسد آبادي (المتلقّب بالافغاني) حيث تاثّرت ثلّه كبيره من العلما والادبا بافكاره، وبدات تدعو بما اوتيت من حظّ ابداعي الي هذه اليقظه. فظهرت هذه الدعوات التنويريه في اطر مختلفه. منها مجال المسرح والادب. ومن الملتزمين بهذه الدعوه في عصرنا الحاضر الاديب المصري فاروق جويده الذي وظّف شعره وادبه في العمليه التنويريه المطالبه بالتمسّك بمبادي الدين الاسلامي الحنيف والتحرّر من براثن الاستعمار والفكر التغريبي. يتناول هذا المقال موسّساً علي المنهج الوصفي-التحليلي جانباً من مظاهر الاصلاح في آثار هذا الاديب وقد كرّس هذا الجهد علي مسرحيّتي الخديوي و دما علي استار الكعبه ليتعرّف علي مظاهر هذه الصحوه في هاتين المسرحيّتين. ووصل المقال الي انّ فاروق جويده لم يكتبْ هاتين المسرحيتين من اجل الفنّ فحسب بل جعلهما في خدمه نشر الوعي وتحريض الامه علي تفهّم الواقع والانتباه الي ما يحاك لها من موامرات.
كليدواژه :
الصحوه الاسلاميه , فاروق جويده , مسرحيه الخديوي , مسرحيه دما علي استار الكعبه ,
عنوان نشريه :
اضاءات نقديه في الأدبين العربي والفارسي
لينک به اين مدرک :
بازگشت