عنوان مقاله :
مقايسه انسانشناسي كانت با علمالنفس ارسطويي
عنوان به زبان ديگر :
The Comparative Study of Kantʹs Antropology and Aristotleʹs Knowledge of the Soul
پديد آورندگان :
روحانى راورى، مرتضى نويسنده Ruhani Rawari, morteza
اطلاعات موجودي :
ماهنامه سال 1389 شماره 159
كليدواژه :
طبيعت انسانى , علمالنفس , زمينههاى طبعى , طبيعة الإنسان , خلفيّات طبع الإنسان , دراسة الوجود الإنساني , الواقعيّة ( البراغماتيّة ) , علم النّفس , انسانشناسى پراگماتيك
چكيده فارسي :
«انسان» از ديرباز مورد توجه انديشمندان بوده و موجب به وجود آمدن علوم مختلفى شده است. اين علوم در طول تاريخ دچار تطوّرات و دگرگونىهايى شدهاند. علمالنفس سنتى و مردمشناسى مدرن، دو دانش با دو رويكرد كاملاً متفاوت ناظر به همين مسئله هستند. اما شكاف محتوايى بين اين دو دانش، به صورت ناگهانى به وجود نيامده، بلكه در دوران روشنگرى همجهت با انقلاب كپرنيكى در ساحت فلسفه تغييراتى نيز در روش شناخت انسان نيز به وجود آمد كه مىتوان نمونه بارز آن را در كتاب «انسانشناسى از منظرى پراگماتيك» ديد.
اين مقاله با رويكرد تحليلى و نظرى در پى مقايسه انسانشناسى كانت و ارسطو است. حاصل آنكه كانت در انسانشناسى سعى در تبيين طبيعت انسان از نگاهى پراگماتيك دارد و طبيعت انسان را به وجوه اجتماعى آن، مانند تمدن، جامعهپذيرى، تربيت و... گره زده و مىكوشد تبيين جامعى از وجوه فردى و جمعى انسان ارائه دهد. رويه كانت بر خلاف سنت علمالنفسى، به هيچ وجه ذاتگرايانه نبوده و دقيقا مرحله واسطى بين اين سنت و علوم انسانى مدرن به حساب مىآيد.
چكيده لاتين :
Man has long been the focus of attention of thinkers and the cause of developing different Sciences. Throughout history. These Sciences have undergone changes, traditional knowledge of the soul and modern anthropology with their completely different approaches have emerged. However, there has not been a sudden Semantic (content) gap between the two disciplines, but in the Enlightenment, in agreement with the Copernican revolution in the realm of philosophy, some changes occurred in methods of knowing man, the Anthropology From Pragmatic Point of View was a case in point.
Taking an analytical and theoretical approach, the article seeks to compare Kantʹs antropology with Aristotleʹs knowledge of man. To sum up, Kantʹs anthropology seeks to explain human nature form pragmatic point of view with its emphasis on some Social aspects such as civilization, Sociability, education, tring to Provide an all-embracing explanation of manʹs individual and social aspects. Unlike the traditional Knowledge of the soul, Kantʹs approach to the Subject in question was in no way essentialist but a mediator between the traditional approach and modern humanities
چكيده عربي :
إنّ الإنسان قد كان موضوعاً لأبحاث مختلف العلماء منذ سالف العهود حيث كان وجوده سبباً لتأسيس أنواعٍ متعدّدةٍ من العلوم؛ وقد تطوّرت هذه العلوم بمرور الزّمان وطرأت عليها تغييراتٌ. ومن العلوم التي تناولت هذا الموضوع، علم النّفس التّقليديّ وعلم البشر الحديث، حيث تطرّقا إليها برؤيةٍ مختلفةٍ جذريّاً. أمّا الاختلاف الأساسيّ بين هاتين المدرستين لم يكن ناشئاً عن محض صدفةٍ، بل حدث في فترة التنوير الفكريّ إثر الثّورة المنهجيّة في الفكر الفلسفيّ وجاء في إطار منهج المعرفة الوجوديّة للإنسان، وأبرز مثالٌ عليه هو كتاب معرفة الوجود الإنسانيّ برؤيةٍ واقعيّةٍ ( براغماتيةٍ ).
يتناول الكاتب في هذه المقالة مقارنة علم الوجود الإنسانيّ برؤية الفيلسوفين كانت وأرسطو، بأسلوبٍ نظريٍّ تحليليٍّ؛ حيث أشارت النتائج إلى أنّ كانت حاول بيان طبيعة الإنسان برؤيةٍ واقعيّةٍ وقيّدها بجوانب اجتماعيّةٍ، كالحضارة والحياة الاجتماعيّة والتربيّة، وما إلى ذلك، ويحاول من خلال هذا الرأي طرح بياناً شاملاً للجوانب الوجوديّة للإنسان من النّاحيتين الفرديّة والجماعيّة. وأسلوب كانت يخالف سنّة علم النّفس، ولم يكن ذاتيّاً مطلقاً وبالتحديد هو واسطةٌ بين هذه السنّة والعلوم الإنسانيّة الحديثة.
اطلاعات موجودي :
ماهنامه با شماره پیاپی 159 سال 1389
كلمات كليدي :
#تست#آزمون###امتحان